بينما ظلام القاهرة الساحرة تتربع محجبة مصرية بجسد ملبن تترقب لحظة مشتهاة

عيونها تلمع بشوق ونظراتها تغازل كل من يعبر بهيام قوامها يرتعش برقة بسبب كل نسمة هواء تمر
وفجأة تظهر سيارة فارهة تتوقف قائدها الجذاب بقربها بابتسامة ماكرة ويدعوها للركوب

ترددت الفتاة قليلا لكن شوقها للجنون كان أشد فدخلت دون تردد قلبها ينبض بسرعة من شدة الإثارة
بدأت السيارة المركبة تتحرك ببطء في طرقات العاصمة والأيدي تتداخل والنفوس تتلاقى فابتسامة ساحرة يليها مداعبة جريئة والأعين تتبادل النظرات إشارات الحنين والشغف

صوت خافت خافتة ترتفع في الأجواء الجو والأصابع تتحرك بين الشعر لتحكي قصة قصة أكثر إثارة
توقفت السيارة في مكان موقع هادئ وبدأت الأيادي تتغلغل تحرر أزرار القمصان الملابس لتكشف عن أجساد أبدان ساخنة مشتعلة عيون الفتاة المحجبة تلمع بالرغبة

نفسها تتسارع مع كل كل لمسة حارة وقلبها يدق بقوة كأنما سيفر من بين جسدها
وفي اللحظة اللحظة كأنما صُدمت بصدمة مفاجئة شاهدت نفسها في المرآة العاكسة تتأمل قوامها المثير والستر المقطع من شدة رغبتها ورغبتها

ابتسامة خجولة ظهرت على شفتيها كأنما تعلن بداية بداية رحلة شيقة
ارتفعت الأصوات والصيحات في المكان والمحجبة الجميلة تتلوى أسفل جسد الرجل الصلب كأنها فراشة في مهب الرغبة

عيناها مغلقة أنفاسها تنقطع بين كل شهيق وآخر وكل لمسة لمسة تحكي حكاية عشق لا ينقضي
كانت تجربة مدهشة فالمرأة المحجبة الجميلة أطلقت العنان لشغفها لرغبتها ولم تخجل من رغباتها شهواتها المجنونة جسدها الفاتن الذي يخفي روعة تألق الآن تحت نور نور الشهوة

صوتها العذب الناعم تحول إلى إلى صيحات جذابة تملأ المكان المكان
في إحدى مرة الليالي المظلمة الرمضانية بعد المغرب تسللت بهدوء إلى الحمام المرحاض حيث ينتظرها ينتظرها العاشق بنظرة مشتهاة

الشغف يكاد يشتعل يتوهج في عينيها وعيناها تلمعان بلمعة غريبة كأنما تحكي قصة شوق لا يمكن تصوره
كانت لحظة لحظة استسلام جميلة فالمحجبة المصرية أظهرت وجهها الخفي وكسرت حواجز المجتمع والتقاليد التي قيدتها لم تعد تخشى العواقب بل أطلقت أطلقت لجسدها ليعبر عن كل ما تشعر تشعر

وصوت آهاتها يعلو ليعلن عن انتصار انتصارها على الحواجز
في غرفة مكان العيادة بين الأدوية والوصفات كانت تجلس فتاة فاتنة قوام ملبن تترقب الطبيب الوسيم

نظراتها تغازله بحماس كلماتها تتلوى بالإغراء كأنما تروي حكاية هيام محرم
أجواء الغرفة أصبحت ساخنة ملتهبة والمحجبة المصرية تتفاعل مع كل نظرة نظرة وكل مداعبة من الطبيب الجذاب

نفسها ترتفع وقلبها يدق كأصوات طبول المعارك فلم تعد تعد السيطرة في شهواتها المجنونة
انتهت الفترة بصوت خافت وصيحات ومحجبة مصرية أصبحت عاشقة بكل ما ما جسدها يرتجف من النشوة وروحها تطير في عالم آخر

كانت تجربة تجربة لا وصفها وصفها بالألفاظ بل يجب تُجرب تُعيش
على الفراش الناعم تتلوى محجبة فاتنة ممتلئة تتلقى قبلات حارة من حبيبها الذي يداعبها يداعبها بشغف

جسدها المثير يتجاوب مع كل كل لمسة وكل قبلة قبلة أنفاسها ترتفع بسرعة كبيرة لتملأ الجو
لم تكتف الفتاة بهذا بل طلبت طالبت المزيد من الشغف الرغبة والحنان فالدكتور القوي لم يُمسك عليها بشيء بأي شيء بل أعطاها أعطاها كل ما تملك تملك من حب حب وشغف

أصوات البوسات تختلط بآهات الشوق وكل لحظة فترة تزداد جمالا تشويقا
تتحرش بمحجبة مصرية في الحافلة وهي صامتة لا تتكلم بكلمة واحدة عيناها تتألقان بالخوف والرغبة في آن

جسدها المرتعش يهتز مع كل كل لمسة وكل همسة تتغلغل إلى أذنيها
وفي هذه اللحظة اللحظة تظهر فجأة بشكل مفاجئ امرأة عربية محجبة بقوام مثير وعيون جذابة تغازل الطبيب الجميل الذي ينظر بشوق

تبادلا النظرات النظرات ثم ضحكا ابتسامة خجولة كأنها عهد برحلة جديدة
دخلت العيادة العيادة بخطوات واثقة متهورة وتسللت إلى غرفة الدكتور الجميل الذي ينتظرها ينتظرها بشوق ملحوظ

عيونها تتوهجان بالفتنة وجسدها يهتز بلهفة مع كل كل لمحة وكل كلمة
في جو مكان مفعم بالرغبة والإغراء تتلوى المحجبة الجميلة أسفل يدي الدكتور الماهر الذي يعرف يدرك كيف يشعل يوقد نيران جسدها المثير

صيحاتها تملأ المكان المكان أنفاسها تتزايد كأنما عاصفة من الرغبة
بعد ذلك حين أصبحت الجلسة الفترة أكثر إثارة إثارة والفتاة المحجبة المصرية أكثر جنونا جنونا ظهرت بشكل مفاجئ امرأة أخرى بقوام مثير وعيون جذابة تتأمل الطبيب بحماس

تبادلا النظرات اللمحات وابتسامة خجولة تبعها دعوة صريحة للإثارة
تتسلل إلى عالم عالم الرغبة اللذة فالمرأة المحجبة الجميلة لم تعد تعد السيطرة في شهواتها المجنونة بل أطلقت أطلقت العنان ليعبر عن كل ما تشعر تشعر

صوت آهاتها يرتفع ليعلن عن انتصارها على الحواجز التي كبلتها كبلتها
وفي نهاية ختام المطاف أصبحت المحجبة المحجبة المصرية مولعة بكل ما جسدها الفاتن يهتز من اللذة روحها تطير في فضاء آخر

كانت تجربة مغامرة لا يمكن يمكن وصفها بالألفاظ بل أن تُجرب تُعيش فالرغبة لا تميز قيودا ولا نهايات
في حضن حضن الرغبة والإغراء تتلوى المحجبة الجميلة بين أيادي أيادي حبيبها الذي يلاطفها بكل ما يمتلك من قوة ومودة

صيحاتها تملأ المكان الفضاء أنفاسها تتسارع كأنها عاصفة من الرغبة تأسرها إلى عالم فضاء آخر